نقاش حر for Dummies



وسائل إعلام تابعة للنظام المصري شنت هجوما حادا على التطبيق بعد أن جذب عددا كبيرا من الناشطين السياسيين

إحياء النظام الملكي في ليبيا: سراب بعيد المنال أم هدف يمكن تحقيقه؟

صور من جناية القانون اليمني على المرأة في قضية ولاية الزواج

سواء قبلنا أو رفضنا المقارنة التي يضعها ميل، فمن غير الواضح على الأقل أن كون إساءة رأي مُعين إلى بعض الناس يُعد سبباً كافياً لقمعه.

تقول كلير فوكس، مديرة "أكاديمية الأفكار" في لندن: "هناك افتراض مسبق أن الطرف الآخر في النقاش مخطئ ويجب إلغاؤه، بل ويجب ألا ندخل معه في حديث".

ويرى الباحث أن التطبيق سيحافظ على رواجه، إذا قامت مؤسسات كبيرة باستخدامه، أو رموز سياسية أو رؤساء دول، على غرار ما يحدث في تويتر وفيسبوك.

من شأن اتخاذ مثل هذا الموقف بجدية أن يحد بشكل كبير من نطاق حرية التعبير في مجموعة واسعة من القضايا الأخلاقية والسياسية والدينية.

في المقابل، يجذب التطبيق أعدادا من مؤيدي النظام، ويقول أحدهم -رافضا ذكر اسمه- إن التطبيق وفر مساحة جديدة للحوار والتفاعل السياسي الجيد، كما يحتفظ التطبيق بالخصوصية، وعدم وجود حسابات وهمية ولجان إلكترونية، وهي ظاهرة جيدة.

في الشهر الماضي، تم نشر العدد الأول من «مجلة الأفكار الخلافية»، التي أعد مُحرراً مُشاركاً فيها.

بين "ابتهاج" و"خشية"، كيف تنظر الدول الخليجية للتصعيد بين إيران وإسرائيل؟

المشهد التلفزيوني اليمني.. قراءة نقدية في الدور والوظيفة

عبدالموجود درديري: التطبيق فرصة للحوار والهروب من الجزر المنعزلة التي فرضتها الأنظمة (مواقع التواصل الاجتماعي) دعم المعتقلين

في هذا السياق، يقول الباحث المتخصص في الإعلام الجديد هيثم سعد، إن أهمية التطبيق تتمثل في التسويق السياسي، خصوصا في ما كان يعرف بدول الربيع العربي أو تلك التي تشهد نون نقاشات سياسية بين أطراف مختلفة، حيث تظهر في التطبيق أصوات مؤيدي الربيع العربي كما يمكن للأنظمة الدفع بمؤيديها للرد العكسي.

دوائر التخلف اليمني.. سوسيولوجيا الأبوة المعيقة حضاريا

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *